الفضة
الفضّة واحدٌ من المعادن الكريمة، ولونُه أبيض، وهو ثمين ومعروف منذ القدم، فقد عرفه قدماء العرب والصينيّون، ويستخدمُ في صناعة العديد من الحليّ، والأدوات المنزليّة، وأدوات الزينة، لكنّه قد يفقد بريقَه ولونه اللاّمع مع مرور الوقت، وهناك العديد من الطرق التي يمكن اتباعها لتنظيف الفضة وتلميعها، وسيتمّ في هذا المقال عرض أهمّ هذه الطرق وأشهرها.
طرق تنظيف الفضة وتلميعها
استخدام ورق الألومنيوم
- المكونات:
- لتر من الماء المغليّ.
- ملعقة كبيرة من صودا الخبز.
- قطعة من ورق الألمنيوم.
- الطريقة:
- ضع المكوّنات مع بعضها البعض.
- ضع قطع الفضّة المراد تنظيفها في الخليط، ثم اتركها لمدة عشر ثوانٍ أو أكثر حسْب اللازم.
- ارفعها باستخدام ملقط.
- ملاحظة: إذا لم تختفي الأوساخ بشكلٍ تامّ، اخلط ربع كوب من صودا الخبز مع ملعقتيْن كبيرتيْن من الماء، وذلك حتى تتكوّن عجينة، ثم ضع العجينة في إسفنجة رطبة، وامسح بها القطع الفضيّة، ثم اتركها حتى تجفّ.
منظفات الغسيل
- المكونات:
- وعاء متوسّط.
- ورق ألمنيوم.
- ماء ساخن حسْب الحاجة.
- ملعقة كبيرة من مسحوق الغسيل.
- الطريقة:
- لفّ الوعاء بورق الألمنيوم، ثم املأْه بالماء الساخن.
- اخلط ملعقة من مسحوق الغسيل في الماء.
- انقع المجوهرات، ثم اغسلها بالماء، وعرّضْها للهواء حتى تجفّ.
طرق أخرى لتنظيف الفضة
- الكاتشب: ضع القليل منه على منشفة ورقيّة، ثم افرك المناطق المتّسخة، وإن لم لم تحصل على تائج مرضية فضعْ الكاتشب على قطعة الفضّة، واتركها لمدّة ربع ساعة دون لمس، بعدَها افركها بقطعة من القماش الناعم، ثمّ اغسلها بالماء.
- نشا الذرة: اعمل عجينة من الماء والنشا، ثمّ طبقها باستخدام قطعة مبلّلة من القماش، واتركها حتى تجفّ، ثم افركها قليلاً بقطعة خشنة من القماش.
- مطهر اليديْن: ضع بعض القطرات منه على قطعة ناعمة من القماش، ثمّ افرك قطعة الفضة.
- الصودا و الليمونادا: انقع قطع الفضّة في وعاء من الصودا والليمونادا، ثم اغسلْها جيّداً وجفّفها بشكلٍ تامّ.
- معجون الأسنان: ضع القليل من معجون الأسنان على قطعة من القماش، ثم لمّع قطع الفضة، ثم اغسلها جيّداً.
- منظف زجاج النوافذ: رشّ منظّف زجاج النوافذ على قطعة ناعمة من القماش أو فرشاة الأسنان، ثم افرك قطع الفضة.
- بلسم الشعر: افرك قطعة الفضة بالبلسم حتى تصل إلى النتيجة المطلوبة.
- الطباشير: ضع بعض قطع الطباشير في الدرج الموجود داخلَه قطع الفضة، حيث إنّها تمتصّ الرطوبة، وبالتالي الحدّ من تراكم الأوساخ عليها، أو إبقاؤها لأطول فترة ممكنة دون اتّساخ.
